আন নাবা
পৃষ্ঠা ১ / ৩৮
পারা ৩০
عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ ١
عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلْعَظِيمِ ٢
ٱلَّذِى هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ ٣
كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ٤
ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ٥
أَلَمْ نَجْعَلِ ٱلْأَرْضَ مِهَٰدًا ٦
وَٱلْجِبَالَ أَوْتَادًا ٧
وَخَلَقْنَٰكُمْ أَزْوَٰجًا ٨
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا ٩
وَجَعَلْنَا ٱلَّيْلَ لِبَاسًا ١٠
وَجَعَلْنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشًا ١١
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا ١٢
وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ١٣
وَأَنزَلْنَا مِنَ ٱلْمُعْصِرَٰتِ مَآءً ثَجَّاجًا ١٤
لِّنُخْرِجَ بِهِۦ حَبًّا وَنَبَاتًا ١٥
আন নাবা
পৃষ্ঠা ২ / ৩৮
পারা ৩০
وَجَنَّٰتٍ أَلْفَافًا ١٦
إِنَّ يَوْمَ ٱلْفَصْلِ كَانَ مِيقَٰتًا ١٧
يَوْمَ يُنفَخُ فِى ٱلصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا ١٨
وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتْ أَبْوَٰبًا ١٩
وَسُيِّرَتِ ٱلْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا ٢٠
إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا ٢١
لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابًا ٢٢
لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحْقَابًا ٢٣
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا ٢٤
إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا ٢٥
جَزَآءً وِفَاقًا ٢٦
إِنَّهُمْ كَانُوا۟ لَا يَرْجُونَ حِسَابًا ٢٧
وَكَذَّبُوا۟ بِـَٔايَٰتِنَا كِذَّابًا ٢٨
وَكُلَّ شَىْءٍ أَحْصَيْنَٰهُ كِتَٰبًا ٢٩
فَذُوقُوا۟ فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ٣٠
আন নাবা
পৃষ্ঠা ৩ / ৩৮
পারা ৩০
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ٣١
حَدَآئِقَ وَأَعْنَٰبًا ٣٢
وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ٣٣
وَكَأْسًا دِهَاقًا ٣٤
لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّٰبًا ٣٥
جَزَآءً مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابًا ٣٦
رَّبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ٱلرَّحْمَٰنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ٣٧
يَوْمَ يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا ٣٨
ذَٰلِكَ ٱلْيَوْمُ ٱلْحَقُّ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا ٣٩
إِنَّآ أَنذَرْنَٰكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ ٱلْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلْكَافِرُ يَٰلَيْتَنِى كُنتُ تُرَٰبًۢا ٤٠
আন নাযি’আত
পৃষ্ঠা ৩ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلنَّٰزِعَٰتِ غَرْقًا ١
وَٱلنَّٰشِطَٰتِ نَشْطًا ٢
وَٱلسَّٰبِحَٰتِ سَبْحًا ٣
فَٱلسَّٰبِقَٰتِ سَبْقًا ٤
فَٱلْمُدَبِّرَٰتِ أَمْرًا ٥
আন নাযি’আত
পৃষ্ঠা ৪ / ৩৮
পারা ৩০
يَوْمَ تَرْجُفُ ٱلرَّاجِفَةُ ٦
تَتْبَعُهَا ٱلرَّادِفَةُ ٧
قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ ٨
أَبْصَٰرُهَا خَٰشِعَةٌ ٩
يَقُولُونَ أَءِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِى ٱلْحَافِرَةِ ١٠
أَءِذَا كُنَّا عِظَٰمًا نَّخِرَةً ١١
قَالُوا۟ تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ ١٢
فَإِنَّمَا هِىَ زَجْرَةٌ وَٰحِدَةٌ ١٣
فَإِذَا هُم بِٱلسَّاهِرَةِ ١٤
هَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ ١٥
إِذْ نَادَىٰهُ رَبُّهُۥ بِٱلْوَادِ ٱلْمُقَدَّسِ طُوًى ١٦
ٱذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ ١٧
فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَىٰٓ أَن تَزَكَّىٰ ١٨
وَأَهْدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخْشَىٰ ١٩
فَأَرَىٰهُ ٱلْءَايَةَ ٱلْكُبْرَىٰ ٢٠
আন নাযি’আত
পৃষ্ঠা ৫ / ৩৮
পারা ৩০
فَكَذَّبَ وَعَصَىٰ ٢١
ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَىٰ ٢٢
فَحَشَرَ فَنَادَىٰ ٢٣
فَقَالَ أَنَا۠ رَبُّكُمُ ٱلْأَعْلَىٰ ٢٤
فَأَخَذَهُ ٱللَّهُ نَكَالَ ٱلْءَاخِرَةِ وَٱلْأُولَىٰٓ ٢٥
إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰٓ ٢٦
ءَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُ بَنَىٰهَا ٢٧
رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّىٰهَا ٢٨
وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَىٰهَا ٢٩
وَٱلْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَىٰهَآ ٣٠
أَخْرَجَ مِنْهَا مَآءَهَا وَمَرْعَىٰهَا ٣١
وَٱلْجِبَالَ أَرْسَىٰهَا ٣٢
مَتَٰعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَٰمِكُمْ ٣٣
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلطَّآمَّةُ ٱلْكُبْرَىٰ ٣٤
يَوْمَ يَتَذَكَّرُ ٱلْإِنسَٰنُ مَا سَعَىٰ ٣٥
আন নাযি’আত
পৃষ্ঠা ৬ / ৩৮
পারা ৩০
وَبُرِّزَتِ ٱلْجَحِيمُ لِمَن يَرَىٰ ٣٦
فَأَمَّا مَن طَغَىٰ ٣٧
وَءَاثَرَ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا ٣٨
فَإِنَّ ٱلْجَحِيمَ هِىَ ٱلْمَأْوَىٰ ٣٩
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفْسَ عَنِ ٱلْهَوَىٰ ٤٠
فَإِنَّ ٱلْجَنَّةَ هِىَ ٱلْمَأْوَىٰ ٤١
يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَىٰهَا ٤٢
فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَىٰهَآ ٤٣
إِلَىٰ رَبِّكَ مُنتَهَىٰهَآ ٤٤
إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَىٰهَا ٤٥
كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوٓا۟ إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَىٰهَا ٤٦
আবাসা
পৃষ্ঠা ৬ / ৩৮
পারা ৩০
عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ ١
أَن جَآءَهُ ٱلْأَعْمَىٰ ٢
وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ ٣
أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰٓ ٤
আবাসা
পৃষ্ঠা ৭ / ৩৮
পারা ৩০
أَمَّا مَنِ ٱسْتَغْنَىٰ ٥
فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ ٦
وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ ٧
وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ ٨
وَهُوَ يَخْشَىٰ ٩
فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ ١٠
كَلَّآ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ١١
فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ ١٢
فِى صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ ١٣
مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍۭ ١٤
بِأَيْدِى سَفَرَةٍ ١٥
كِرَامٍۭ بَرَرَةٍ ١٦
قُتِلَ ٱلْإِنسَٰنُ مَآ أَكْفَرَهُۥ ١٧
مِنْ أَىِّ شَىْءٍ خَلَقَهُۥ ١٨
مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُۥ فَقَدَّرَهُۥ ١٩
আবাসা
পৃষ্ঠা ৮ / ৩৮
পারা ৩০
ثُمَّ ٱلسَّبِيلَ يَسَّرَهُۥ ٢٠
ثُمَّ أَمَاتَهُۥ فَأَقْبَرَهُۥ ٢١
ثُمَّ إِذَا شَآءَ أَنشَرَهُۥ ٢٢
كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَآ أَمَرَهُۥ ٢٣
فَلْيَنظُرِ ٱلْإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ ٢٤
أَنَّا صَبَبْنَا ٱلْمَآءَ صَبًّا ٢٥
ثُمَّ شَقَقْنَا ٱلْأَرْضَ شَقًّا ٢٦
فَأَنۢبَتْنَا فِيهَا حَبًّا ٢٧
وَعِنَبًا وَقَضْبًا ٢٨
وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا ٢٩
وَحَدَآئِقَ غُلْبًا ٣٠
وَفَٰكِهَةً وَأَبًّا ٣١
مَّتَٰعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَٰمِكُمْ ٣٢
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ ٣٣
يَوْمَ يَفِرُّ ٱلْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ ٣٤
আবাসা
পৃষ্ঠা ৯ / ৩৮
পারা ৩০
وَأُمِّهِۦ وَأَبِيهِ ٣٥
وَصَٰحِبَتِهِۦ وَبَنِيهِ ٣٦
لِكُلِّ ٱمْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ٣٧
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ ٣٨
ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ ٣٩
وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ ٤٠
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ ٤١
أُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْكَفَرَةُ ٱلْفَجَرَةُ ٤٢
আত তাকবীর
পৃষ্ঠা ৯ / ৩৮
পারা ৩০
إِذَا ٱلشَّمْسُ كُوِّرَتْ ١
وَإِذَا ٱلنُّجُومُ ٱنكَدَرَتْ ٢
وَإِذَا ٱلْجِبَالُ سُيِّرَتْ ٣
وَإِذَا ٱلْعِشَارُ عُطِّلَتْ ٤
وَإِذَا ٱلْوُحُوشُ حُشِرَتْ ٥
وَإِذَا ٱلْبِحَارُ سُجِّرَتْ ٦
وَإِذَا ٱلنُّفُوسُ زُوِّجَتْ ٧
আত তাকবীর
পৃষ্ঠা ১০ / ৩৮
পারা ৩০
وَإِذَا ٱلْمَوْءُۥدَةُ سُئِلَتْ ٨
بِأَىِّ ذَنۢبٍ قُتِلَتْ ٩
وَإِذَا ٱلصُّحُفُ نُشِرَتْ ١٠
وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ كُشِطَتْ ١١
وَإِذَا ٱلْجَحِيمُ سُعِّرَتْ ١٢
وَإِذَا ٱلْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ١٣
عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّآ أَحْضَرَتْ ١٤
فَلَآ أُقْسِمُ بِٱلْخُنَّسِ ١٥
ٱلْجَوَارِ ٱلْكُنَّسِ ١٦
وَٱلَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ١٧
وَٱلصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ١٨
إِنَّهُۥ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ١٩
ذِى قُوَّةٍ عِندَ ذِى ٱلْعَرْشِ مَكِينٍ ٢٠
مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ ٢١
وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ ٢٢
আত তাকবীর
পৃষ্ঠা ১১ / ৩৮
পারা ৩০
وَلَقَدْ رَءَاهُ بِٱلْأُفُقِ ٱلْمُبِينِ ٢٣
وَمَا هُوَ عَلَى ٱلْغَيْبِ بِضَنِينٍ ٢٤
وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَٰنٍ رَّجِيمٍ ٢٥
فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ ٢٦
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَٰلَمِينَ ٢٧
لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ٢٨
وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلْعَٰلَمِينَ ٢٩
আল ইনফিতার
পৃষ্ঠা ১১ / ৩৮
পারা ৩০
إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنفَطَرَتْ ١
وَإِذَا ٱلْكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتْ ٢
وَإِذَا ٱلْبِحَارُ فُجِّرَتْ ٣
وَإِذَا ٱلْقُبُورُ بُعْثِرَتْ ٤
عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ ٥
يَٰٓأَيُّهَا ٱلْإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلْكَرِيمِ ٦
ٱلَّذِى خَلَقَكَ فَسَوَّىٰكَ فَعَدَلَكَ ٧
فِىٓ أَىِّ صُورَةٍ مَّا شَآءَ رَكَّبَكَ ٨
আল ইনফিতার
পৃষ্ঠা ১২ / ৩৮
পারা ৩০
كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ ٩
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَٰفِظِينَ ١٠
كِرَامًا كَٰتِبِينَ ١١
يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ١٢
إِنَّ ٱلْأَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ ١٣
وَإِنَّ ٱلْفُجَّارَ لَفِى جَحِيمٍ ١٤
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ ٱلدِّينِ ١٥
وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ ١٦
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا يَوْمُ ٱلدِّينِ ١٧
ثُمَّ مَآ أَدْرَىٰكَ مَا يَوْمُ ٱلدِّينِ ١٨
يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِّنَفْسٍ شَيْـًٔا وَٱلْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ ١٩
আল মুতাফফিফীন
পৃষ্ঠা ১২ / ৩৮
পারা ৩০
وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ ١
ٱلَّذِينَ إِذَا ٱكْتَالُوا۟ عَلَى ٱلنَّاسِ يَسْتَوْفُونَ ٢
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ ٣
أَلَا يَظُنُّ أُو۟لَٰٓئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ ٤
আল মুতাফফিফীন
পৃষ্ঠা ১৩ / ৩৮
পারা ৩০
لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ٥
يَوْمَ يَقُومُ ٱلنَّاسُ لِرَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ٦
كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلْفُجَّارِ لَفِى سِجِّينٍ ٧
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا سِجِّينٌ ٨
كِتَٰبٌ مَّرْقُومٌ ٩
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ ١٠
ٱلَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ ٱلدِّينِ ١١
وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ١٢
إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلْأَوَّلِينَ ١٣
كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا۟ يَكْسِبُونَ ١٤
كَلَّآ إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ ١٥
ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا۟ ٱلْجَحِيمِ ١٦
ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا ٱلَّذِى كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ ١٧
كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلْأَبْرَارِ لَفِى عِلِّيِّينَ ١٨
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ ١٩
আল মুতাফফিফীন
পৃষ্ঠা ১৪ / ৩৮
পারা ৩০
كِتَٰبٌ مَّرْقُومٌ ٢٠
يَشْهَدُهُ ٱلْمُقَرَّبُونَ ٢١
إِنَّ ٱلْأَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ ٢٢
عَلَى ٱلْأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ٢٣
تَعْرِفُ فِى وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ ٱلنَّعِيمِ ٢٤
يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ٢٥
خِتَٰمُهُۥ مِسْكٌ وَفِى ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ ٱلْمُتَنَٰفِسُونَ ٢٦
وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسْنِيمٍ ٢٧
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا ٱلْمُقَرَّبُونَ ٢٨
إِنَّ ٱلَّذِينَ أَجْرَمُوا۟ كَانُوا۟ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ يَضْحَكُونَ ٢٩
وَإِذَا مَرُّوا۟ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ ٣٠
وَإِذَا ٱنقَلَبُوٓا۟ إِلَىٰٓ أَهْلِهِمُ ٱنقَلَبُوا۟ فَكِهِينَ ٣١
وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوٓا۟ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ ٣٢
وَمَآ أُرْسِلُوا۟ عَلَيْهِمْ حَٰفِظِينَ ٣٣
فَٱلْيَوْمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مِنَ ٱلْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ٣٤
আল মুতাফফিফীন
পৃষ্ঠা ১৫ / ৩৮
পারা ৩০
عَلَى ٱلْأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ٣٥
هَلْ ثُوِّبَ ٱلْكُفَّارُ مَا كَانُوا۟ يَفْعَلُونَ ٣٦
আল ইনশিকাক
পৃষ্ঠা ১৫ / ৩৮
পারা ৩০
إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنشَقَّتْ ١
وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ٢
وَإِذَا ٱلْأَرْضُ مُدَّتْ ٣
وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ ٤
وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ٥
يَٰٓأَيُّهَا ٱلْإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَٰقِيهِ ٦
فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ ٧
فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ٨
وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦ مَسْرُورًا ٩
وَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَٰبَهُۥ وَرَآءَ ظَهْرِهِۦ ١٠
فَسَوْفَ يَدْعُوا۟ ثُبُورًا ١١
وَيَصْلَىٰ سَعِيرًا ١٢
إِنَّهُۥ كَانَ فِىٓ أَهْلِهِۦ مَسْرُورًا ١٣
আল ইনশিকাক
পৃষ্ঠা ১৬ / ৩৮
পারা ৩০
إِنَّهُۥ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ ١٤
بَلَىٰٓ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرًا ١٥
فَلَآ أُقْسِمُ بِٱلشَّفَقِ ١٦
وَٱلَّيْلِ وَمَا وَسَقَ ١٧
وَٱلْقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ ١٨
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ١٩
فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ٢٠
وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ ٱلْقُرْءَانُ لَا يَسْجُدُونَ ٢١
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ يُكَذِّبُونَ ٢٢
وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ٢٣
فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ٢٤
إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍۭ ٢٥
আল বুরূজ
পৃষ্ঠা ১৬ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْبُرُوجِ ١
وَٱلْيَوْمِ ٱلْمَوْعُودِ ٢
وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ ٣
আল বুরূজ
পৃষ্ঠা ১৭ / ৩৮
পারা ৩০
قُتِلَ أَصْحَٰبُ ٱلْأُخْدُودِ ٤
ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلْوَقُودِ ٥
إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ ٦
وَهُمْ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ بِٱلْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ ٧
وَمَا نَقَمُوا۟ مِنْهُمْ إِلَّآ أَن يُؤْمِنُوا۟ بِٱللَّهِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَمِيدِ ٨
ٱلَّذِى لَهُۥ مُلْكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ ٩
إِنَّ ٱلَّذِينَ فَتَنُوا۟ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَٰتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا۟ فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ ٱلْحَرِيقِ ١٠
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمْ جَنَّٰتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَٰرُ ذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْكَبِيرُ ١١
إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ ١٢
إِنَّهُۥ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ ١٣
وَهُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلْوَدُودُ ١٤
ذُو ٱلْعَرْشِ ٱلْمَجِيدُ ١٥
فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ١٦
هَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلْجُنُودِ ١٧
فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ ١٨
আল বুরূজ
পৃষ্ঠা ১৮ / ৩৮
পারা ৩০
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ فِى تَكْذِيبٍ ١٩
وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِم مُّحِيطٌۢ ٢٠
بَلْ هُوَ قُرْءَانٌ مَّجِيدٌ ٢١
فِى لَوْحٍ مَّحْفُوظٍۭ ٢٢
আত তারিক
পৃষ্ঠা ১৮ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ ١
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ ٢
ٱلنَّجْمُ ٱلثَّاقِبُ ٣
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ٤
فَلْيَنظُرِ ٱلْإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ ٥
خُلِقَ مِن مَّآءٍ دَافِقٍ ٦
يَخْرُجُ مِنۢ بَيْنِ ٱلصُّلْبِ وَٱلتَّرَآئِبِ ٧
إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجْعِهِۦ لَقَادِرٌ ٨
يَوْمَ تُبْلَى ٱلسَّرَآئِرُ ٩
فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ١٠
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلرَّجْعِ ١١
আত তারিক
পৃষ্ঠা ১৯ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلْأَرْضِ ذَاتِ ٱلصَّدْعِ ١٢
إِنَّهُۥ لَقَوْلٌ فَصْلٌ ١٣
وَمَا هُوَ بِٱلْهَزْلِ ١٤
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ١٥
وَأَكِيدُ كَيْدًا ١٦
فَمَهِّلِ ٱلْكَٰفِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًۢا ١٧
আল আ’লা
পৃষ্ঠা ১৯ / ৩৮
পারা ৩০
سَبِّحِ ٱسْمَ رَبِّكَ ٱلْأَعْلَى ١
ٱلَّذِى خَلَقَ فَسَوَّىٰ ٢
وَٱلَّذِى قَدَّرَ فَهَدَىٰ ٣
وَٱلَّذِىٓ أَخْرَجَ ٱلْمَرْعَىٰ ٤
فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحْوَىٰ ٥
سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ ٦
إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ إِنَّهُۥ يَعْلَمُ ٱلْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ ٧
وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ ٨
فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكْرَىٰ ٩
আল আ’লা
পৃষ্ঠা ২০ / ৩৮
পারা ৩০
سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَىٰ ١٠
وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلْأَشْقَى ١١
ٱلَّذِى يَصْلَى ٱلنَّارَ ٱلْكُبْرَىٰ ١٢
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ ١٣
قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّىٰ ١٤
وَذَكَرَ ٱسْمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ ١٥
بَلْ تُؤْثِرُونَ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا ١٦
وَٱلْءَاخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰٓ ١٧
إِنَّ هَٰذَا لَفِى ٱلصُّحُفِ ٱلْأُولَىٰ ١٨
صُحُفِ إِبْرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ ١٩
আল গাশিয়াহ
পৃষ্ঠা ২০ / ৩৮
পারা ৩০
هَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلْغَٰشِيَةِ ١
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَٰشِعَةٌ ٢
عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ ٣
تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً ٤
تُسْقَىٰ مِنْ عَيْنٍ ءَانِيَةٍ ٥
আল গাশিয়াহ
পৃষ্ঠা ২১ / ৩৮
পারা ৩০
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ ٦
لَّا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِى مِن جُوعٍ ٧
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ٨
لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ٩
فِى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ١٠
لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَٰغِيَةً ١١
فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ ١٢
فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ ١٣
وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ ١٤
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ ١٥
وَزَرَابِىُّ مَبْثُوثَةٌ ١٦
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى ٱلْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ١٧
وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ١٨
وَإِلَى ٱلْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ١٩
وَإِلَى ٱلْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ٢٠
আল গাশিয়াহ
পৃষ্ঠা ২২ / ৩৮
পারা ৩০
فَذَكِّرْ إِنَّمَآ أَنتَ مُذَكِّرٌ ٢١
لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ ٢٢
إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ ٢٣
فَيُعَذِّبُهُ ٱللَّهُ ٱلْعَذَابَ ٱلْأَكْبَرَ ٢٤
إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ ٢٥
ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ٢٦
আল ফজর
পৃষ্ঠা ২২ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلْفَجْرِ ١
وَلَيَالٍ عَشْرٍ ٢
وَٱلشَّفْعِ وَٱلْوَتْرِ ٣
وَٱلَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ٤
هَلْ فِى ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِّذِى حِجْرٍ ٥
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ ٦
إِرَمَ ذَاتِ ٱلْعِمَادِ ٧
ٱلَّتِى لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِى ٱلْبِلَٰدِ ٨
وَثَمُودَ ٱلَّذِينَ جَابُوا۟ ٱلصَّخْرَ بِٱلْوَادِ ٩
আল ফজর
পৃষ্ঠা ২৩ / ৩৮
পারা ৩০
وَفِرْعَوْنَ ذِى ٱلْأَوْتَادِ ١٠
ٱلَّذِينَ طَغَوْا۟ فِى ٱلْبِلَٰدِ ١١
فَأَكْثَرُوا۟ فِيهَا ٱلْفَسَادَ ١٢
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ١٣
إِنَّ رَبَّكَ لَبِٱلْمِرْصَادِ ١٤
فَأَمَّا ٱلْإِنسَٰنُ إِذَا مَا ٱبْتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَكْرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَكْرَمَنِ ١٥
وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبْتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَهَٰنَنِ ١٦
كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ ٱلْيَتِيمَ ١٧
وَلَا تَحَٰٓضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلْمِسْكِينِ ١٨
وَتَأْكُلُونَ ٱلتُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا ١٩
وَتُحِبُّونَ ٱلْمَالَ حُبًّا جَمًّا ٢٠
كَلَّآ إِذَا دُكَّتِ ٱلْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا ٢١
وَجَآءَ رَبُّكَ وَٱلْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ٢٢
وَجِا۟ىٓءَ يَوْمَئِذٍۭ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ ٱلْإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكْرَىٰ ٢٣
يَقُولُ يَٰلَيْتَنِى قَدَّمْتُ لِحَيَاتِى ٢٤
আল ফজর
পৃষ্ঠা ২৪ / ৩৮
পারা ৩০
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٌ ٢٥
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدٌ ٢٦
يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفْسُ ٱلْمُطْمَئِنَّةُ ٢٧
ٱرْجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ٢٨
فَٱدْخُلِى فِى عِبَٰدِى ٢٩
وَٱدْخُلِى جَنَّتِى ٣٠
আল বালাদ
পৃষ্ঠা ২৪ / ৩৮
পারা ৩০
لَآ أُقْسِمُ بِهَٰذَا ٱلْبَلَدِ ١
وَأَنتَ حِلٌّۢ بِهَٰذَا ٱلْبَلَدِ ٢
وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ٣
لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ فِى كَبَدٍ ٤
أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ٥
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ٦
أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ ٧
أَلَمْ نَجْعَل لَّهُۥ عَيْنَيْنِ ٨
وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ٩
আল বালাদ
পৃষ্ঠা ২৫ / ৩৮
পারা ৩০
وَهَدَيْنَٰهُ ٱلنَّجْدَيْنِ ١٠
فَلَا ٱقْتَحَمَ ٱلْعَقَبَةَ ١١
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلْعَقَبَةُ ١٢
فَكُّ رَقَبَةٍ ١٣
أَوْ إِطْعَٰمٌ فِى يَوْمٍ ذِى مَسْغَبَةٍ ١٤
يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ١٥
أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ١٦
ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلْمَرْحَمَةِ ١٧
أُو۟لَٰٓئِكَ أَصْحَٰبُ ٱلْمَيْمَنَةِ ١٨
وَٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِـَٔايَٰتِنَا هُمْ أَصْحَٰبُ ٱلْمَشْـَٔمَةِ ١٩
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌۢ ٢٠
আশ শামস
পৃষ্ঠা ২৫ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلشَّمْسِ وَضُحَىٰهَا ١
وَٱلْقَمَرِ إِذَا تَلَىٰهَا ٢
وَٱلنَّهَارِ إِذَا جَلَّىٰهَا ٣
وَٱلَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰهَا ٤
আশ শামস
পৃষ্ঠা ২৬ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلسَّمَآءِ وَمَا بَنَىٰهَا ٥
وَٱلْأَرْضِ وَمَا طَحَىٰهَا ٦
وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّىٰهَا ٧
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَىٰهَا ٨
قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّىٰهَا ٩
وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّىٰهَا ١٠
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَىٰهَآ ١١
إِذِ ٱنۢبَعَثَ أَشْقَىٰهَا ١٢
فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ ٱللَّهِ نَاقَةَ ٱللَّهِ وَسُقْيَٰهَا ١٣
فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنۢبِهِمْ فَسَوَّىٰهَا ١٤
وَلَا يَخَافُ عُقْبَٰهَا ١٥
আল লাইল
পৃষ্ঠা ২৬ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ١
وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ٢
وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلْأُنثَىٰٓ ٣
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّىٰ ٤
আল লাইল
পৃষ্ঠা ২৭ / ৩৮
পারা ৩০
فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَٱتَّقَىٰ ٥
وَصَدَّقَ بِٱلْحُسْنَىٰ ٦
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلْيُسْرَىٰ ٧
وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسْتَغْنَىٰ ٨
وَكَذَّبَ بِٱلْحُسْنَىٰ ٩
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلْعُسْرَىٰ ١٠
وَمَا يُغْنِى عَنْهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ ١١
إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَىٰ ١٢
وَإِنَّ لَنَا لَلْءَاخِرَةَ وَٱلْأُولَىٰ ١٣
فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ ١٤
لَا يَصْلَىٰهَآ إِلَّا ٱلْأَشْقَى ١٥
ٱلَّذِى كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ١٦
وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلْأَتْقَى ١٧
ٱلَّذِى يُؤْتِى مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ ١٨
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰٓ ١٩
আল লাইল
পৃষ্ঠা ২৮ / ৩৮
পারা ৩০
إِلَّا ٱبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ ٱلْأَعْلَىٰ ٢٠
وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ ٢١
আদ দুহা
পৃষ্ঠা ২৮ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلضُّحَىٰ ١
وَٱلَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ ٢
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ٣
وَلَلْءَاخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ ٱلْأُولَىٰ ٤
وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰٓ ٥
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَـَٔاوَىٰ ٦
وَوَجَدَكَ ضَآلًّا فَهَدَىٰ ٧
وَوَجَدَكَ عَآئِلًا فَأَغْنَىٰ ٨
فَأَمَّا ٱلْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ٩
وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنْهَرْ ١٠
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ١١
আলাম নাশরাহ
পৃষ্ঠা ২৮ / ৩৮
পারা ৩০
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ١
وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ ٢
আলাম নাশরাহ
পৃষ্ঠা ২৯ / ৩৮
পারা ৩০
ٱلَّذِىٓ أَنقَضَ ظَهْرَكَ ٣
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ٤
فَإِنَّ مَعَ ٱلْعُسْرِ يُسْرًا ٥
إِنَّ مَعَ ٱلْعُسْرِ يُسْرًا ٦
فَإِذَا فَرَغْتَ فَٱنصَبْ ٧
وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرْغَب ٨
আত তীন
পৃষ্ঠা ২৯ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلتِّينِ وَٱلزَّيْتُونِ ١
وَطُورِ سِينِينَ ٢
وَهَٰذَا ٱلْبَلَدِ ٱلْأَمِينِ ٣
لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ فِىٓ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ٤
ثُمَّ رَدَدْنَٰهُ أَسْفَلَ سَٰفِلِينَ ٥
إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ٦
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِٱلدِّينِ ٧
أَلَيْسَ ٱللَّهُ بِأَحْكَمِ ٱلْحَٰكِمِينَ ٨
আল আলাক
পৃষ্ঠা ২৯ / ৩৮
পারা ৩০
ٱقْرَأْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلَّذِى خَلَقَ ١
আল আলাক
পৃষ্ঠা ৩০ / ৩৮
পারা ৩০
خَلَقَ ٱلْإِنسَٰنَ مِنْ عَلَقٍ ٢
ٱقْرَأْ وَرَبُّكَ ٱلْأَكْرَمُ ٣
ٱلَّذِى عَلَّمَ بِٱلْقَلَمِ ٤
عَلَّمَ ٱلْإِنسَٰنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ٥
كَلَّآ إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لَيَطْغَىٰٓ ٦
أَن رَّءَاهُ ٱسْتَغْنَىٰٓ ٧
إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلرُّجْعَىٰٓ ٨
أَرَءَيْتَ ٱلَّذِى يَنْهَىٰ ٩
عَبْدًا إِذَا صَلَّىٰٓ ١٠
أَرَءَيْتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلْهُدَىٰٓ ١١
أَوْ أَمَرَ بِٱلتَّقْوَىٰٓ ١٢
أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ ١٣
أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ ١٤
كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًۢا بِٱلنَّاصِيَةِ ١٥
نَاصِيَةٍ كَٰذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ١٦
আল আলাক
পৃষ্ঠা ৩১ / ৩৮
পারা ৩০
فَلْيَدْعُ نَادِيَهُۥ ١٧
سَنَدْعُ ٱلزَّبَانِيَةَ ١٨
كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَٱسْجُدْ وَٱقْتَرِب ١٩
আল কাদ্র
পৃষ্ঠা ৩১ / ৩৮
পারা ৩০
إِنَّآ أَنزَلْنَٰهُ فِى لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ ١
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ ٢
لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ٣
تَنَزَّلُ ٱلْمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ ٤
سَلَٰمٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ ٱلْفَجْرِ ٥
আল বাইয়েনাহ
পৃষ্ঠা ৩১ / ৩৮
পারা ৩০
لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ١
رَسُولٌ مِّنَ ٱللَّهِ يَتْلُوا۟ صُحُفًا مُّطَهَّرَةً ٢
فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ٣
وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ٤
وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ ٥
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ فِى نَارِ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أُو۟لَٰٓئِكَ هُمْ شَرُّ ٱلْبَرِيَّةِ ٦
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُو۟لَٰٓئِكَ هُمْ خَيْرُ ٱلْبَرِيَّةِ ٧
আল বাইয়েনাহ
পৃষ্ঠা ৩২ / ৩৮
পারা ৩০
جَزَآؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّٰتُ عَدْنٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا رَّضِىَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِىَ رَبَّهُۥ ٨
আল যিলযাল
পৃষ্ঠা ৩২ / ৩৮
পারা ৩০
إِذَا زُلْزِلَتِ ٱلْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ١
وَأَخْرَجَتِ ٱلْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ٢
وَقَالَ ٱلْإِنسَٰنُ مَا لَهَا ٣
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ٤
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا ٥
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ ٱلنَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا۟ أَعْمَٰلَهُمْ ٦
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُۥ ٧
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُۥ ٨
আল আদিয়াত
পৃষ্ঠা ৩২ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحًا ١
فَٱلْمُورِيَٰتِ قَدْحًا ٢
فَٱلْمُغِيرَٰتِ صُبْحًا ٣
فَأَثَرْنَ بِهِۦ نَقْعًا ٤
فَوَسَطْنَ بِهِۦ جَمْعًا ٥
إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ ٦
আল আদিয়াত
পৃষ্ঠা ৩৩ / ৩৮
পারা ৩০
وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ ٧
وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ٨
أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِى ٱلْقُبُورِ ٩
وَحُصِّلَ مَا فِى ٱلصُّدُورِ ١٠
إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌۢ ١١
আল কারি’আহ
পৃষ্ঠা ৩৩ / ৩৮
পারা ৩০
ٱلْقَارِعَةُ ١
مَا ٱلْقَارِعَةُ ٢
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلْقَارِعَةُ ٣
يَوْمَ يَكُونُ ٱلنَّاسُ كَٱلْفَرَاشِ ٱلْمَبْثُوثِ ٤
وَتَكُونُ ٱلْجِبَالُ كَٱلْعِهْنِ ٱلْمَنفُوشِ ٥
فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَٰزِينُهُۥ ٦
فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ ٧
وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَٰزِينُهُۥ ٨
فَأُمُّهُۥ هَاوِيَةٌ ٩
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا هِيَهْ ١٠
আল কারি’আহ
পৃষ্ঠা ৩৪ / ৩৮
পারা ৩০
نَارٌ حَامِيَةٌۢ ١١
আত তাকাসুর
পৃষ্ঠা ৩৪ / ৩৮
পারা ৩০
أَلْهَىٰكُمُ ٱلتَّكَاثُرُ ١
حَتَّىٰ زُرْتُمُ ٱلْمَقَابِرَ ٢
كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ٣
ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ٤
كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ ٱلْيَقِينِ ٥
لَتَرَوُنَّ ٱلْجَحِيمَ ٦
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ ٱلْيَقِينِ ٧
ثُمَّ لَتُسْـَٔلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ ٱلنَّعِيمِ ٨
আল আসর
পৃষ্ঠা ৩৪ / ৩৮
পারা ৩০
وَٱلْعَصْرِ ١
إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لَفِى خُسْرٍ ٢
إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلْحَقِّ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلصَّبْرِ ٣
আল হুমাযা
পৃষ্ঠা ৩৪ / ৩৮
পারা ৩০
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ ١
ٱلَّذِى جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُۥ ٢
يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُۥٓ أَخْلَدَهُۥ ٣
আল হুমাযা
পৃষ্ঠা ৩৫ / ৩৮
পারা ৩০
كَلَّا لَيُنۢبَذَنَّ فِى ٱلْحُطَمَةِ ٤
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلْحُطَمَةُ ٥
نَارُ ٱللَّهِ ٱلْمُوقَدَةُ ٦
ٱلَّتِى تَطَّلِعُ عَلَى ٱلْأَفْـِٔدَةِ ٧
إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ ٨
فِى عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍۭ ٩
আল ফীল
পৃষ্ঠা ৩৫ / ৩৮
পারা ৩০
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَٰبِ ٱلْفِيلِ ١
أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِى تَضْلِيلٍ ٢
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ٣
تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ ٤
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍۭ ٥
কুরাইশ
পৃষ্ঠা ৩৫ / ৩৮
পারা ৩০
لِإِيلَٰفِ قُرَيْشٍ ١
إِۦلَٰفِهِمْ رِحْلَةَ ٱلشِّتَآءِ وَٱلصَّيْفِ ٢
فَلْيَعْبُدُوا۟ رَبَّ هَٰذَا ٱلْبَيْتِ ٣
ٱلَّذِىٓ أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَءَامَنَهُم مِّنْ خَوْفٍۭ ٤
আল মাউন
পৃষ্ঠা ৩৬ / ৩৮
পারা ৩০
أَرَءَيْتَ ٱلَّذِى يُكَذِّبُ بِٱلدِّينِ ١
فَذَٰلِكَ ٱلَّذِى يَدُعُّ ٱلْيَتِيمَ ٢
وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلْمِسْكِينِ ٣
فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ ٤
ٱلَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ٥
ٱلَّذِينَ هُمْ يُرَآءُونَ ٦
وَيَمْنَعُونَ ٱلْمَاعُونَ ٧
আল কাউসার
পৃষ্ঠা ৩৬ / ৩৮
পারা ৩০
إِنَّآ أَعْطَيْنَٰكَ ٱلْكَوْثَرَ ١
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنْحَرْ ٢
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلْأَبْتَرُ ٣
আল কাফিরূন
পৃষ্ঠা ৩৬ / ৩৮
পারা ৩০
قُلْ يَٰٓأَيُّهَا ٱلْكَٰفِرُونَ ١
لَآ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ٢
وَلَآ أَنتُمْ عَٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ ٣
وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ٤
وَلَآ أَنتُمْ عَٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ ٥
আল কাফিরূন
পৃষ্ঠা ৩৭ / ৩৮
পারা ৩০
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ٦
আন নসর
পৃষ্ঠা ৩৭ / ৩৮
পারা ৩০
إِذَا جَآءَ نَصْرُ ٱللَّهِ وَٱلْفَتْحُ ١
وَرَأَيْتَ ٱلنَّاسَ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ ٱللَّهِ أَفْوَاجًا ٢
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَٱسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُۥ كَانَ تَوَّابًۢا ٣
আল লাহাব
পৃষ্ঠা ৩৭ / ৩৮
পারা ৩০
تَبَّتْ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ وَتَبَّ ١
مَآ أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ ٢
سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ ٣
وَٱمْرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلْحَطَبِ ٤
فِى جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍۭ ٥
আল ইখলাস
পৃষ্ঠা ৩৭ / ৩৮
পারা ৩০
قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ١
ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ ٢
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ٣
وَلَمْ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدٌۢ ٤
আল ফালাক
পৃষ্ঠা ৩৭ / ৩৮
পারা ৩০
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلْفَلَقِ ١
مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ٢
আল ফালাক
পৃষ্ঠা ৩৮ / ৩৮
পারা ৩০
وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ٣
وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِى ٱلْعُقَدِ ٤
وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ٥
আন নাস
পৃষ্ঠা ৩৮ / ৩৮
পারা ৩০
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ ١
مَلِكِ ٱلنَّاسِ ٢
إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ ٣
مِن شَرِّ ٱلْوَسْوَاسِ ٱلْخَنَّاسِ ٤
ٱلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ ٱلنَّاسِ ٥
مِنَ ٱلْجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ٦